وتتيح هذه الناقلات، التي يمكنها تغيير حجمها وشحنتها حسب البيئة المحيطة بها، اختراق الأنسجة الورمية بشكل أفضل وامتصاص الدواء بكفاءة أعلى، مع حماية الدواء من البيئة الحمضية الضارة خارج الخلايا.
تجارب المختبر والحيوانات أظهرت أن هذه الناقلات تقلل مقاومة الخلايا للدواء وتوفر حماية للأنسجة السليمة، مما يجعل العلاج أكثر أمانًا وفعالية.
وقالت فرق البحث إن هذه التقنية تمثل خطوة جديدة نحو تطوير علاجات سرطان أكثر دقة وأقل آثارًا جانبية**، من خلال ضمان وصول الدواء إلى أعماق الورم، وزيادة امتصاصه بواسطة الخلايا السرطانية.
وتؤكد هذه النتائج أن تقنيات النانو يمكن أن تحدث ثورة في علاج السرطان**، مع إمكانية تصميم أدوية مستقبلية تستهدف الأورام بفعالية أكبر وتحافظ على صحة الأنسجة الطبيعية.
تنويه من موقع “yalebnan.org”:
تم جلب هذا المحتوى بشكل آلي من المصدر:
arabicradio.net
بتاريخ: 2025-10-26 15:07:00.
الآراء والمعلومات الواردة في هذا المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع “yalebnan.org”، والمسؤولية الكاملة تقع على عاتق المصدر الأصلي.
ملاحظة: قد يتم استخدام الترجمة الآلية في بعض الأحيان لتوفير هذا المحتوى.
