الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم:

-مطمئن في قيادة حزب الله وأنا لست وحيداً والحزب يضم الشورى والقيادات والمجاهدين والشعب
– إنجازات معركة أولي البأس هي إنجازات الحزب مجتمعاً بقادته وقياداته ومجاهديه
– لم أقبل أن أذهب إلى إيران خلال الحرب لاعتبار أخلاقي شخصي واعتبار ميداني في إدارة المعركة
-حزب الله مشروع استراتيجي له علاقة بالرؤيا وبمعالجة قضايا الناس والمواقف من كل ما يتحداهم ويتصدى لهم نحن لا نتعب ومن غير الطبيعي الذهاب للاستسلام بسبب التعب وكل مسيرة حزب الله صلبة ومستمرة
– المقاومة بالنسبة لنا هي منهج لكل الحياة ولا ترتبط بأرباح تكتيكية ولن نتخلى عن المـ.قاومة بمجرد تحقيقها

– عن استهداف تل أبيب بطريقة موجعة: الاستهداف كان بناء على قرار سياسي وليس مجرد عمل ميداني حتى القيادة العسكرية كانت على علم فمستوى انضباطها والتزامها عال جدا
– عن استهداف منزل نتانياهو خلال الحرب: استهداف منزل نتنياهو حصل بفعل استخباري دقيق والضربة كانت مقصودة إما لإصابته وإما لإصابة منزله
– كانت هناك نقاشات في مجلس الشورى بشأن اتفاق وقف النار مع العدو وهذا ما يؤكد وجود تشاور سياسي وعسكري داخل قيادة المقاومة في تلك الفترة

– الضربة التي حصلت في 23 أيلول قبل شهادة شهيد الأمة بأربعة أيام والتي بلغت 1600 غارة وارتقى فيها 550 شهيـ.داً كانت ضربة مؤثرة جداً ولما صارت ضربات القيادات أيضاً لعب ذلك دوراً في إنقاص القدرة وإنقاص الجهوزية

–لدينا القوة التي نمتلكها وليس لدينا «فائض قوة»

-في موضوع الرد على اغتيال السيد نصر الله: قمنا بما يلزم وبما نقدر عليه

– قرار الاسناد كان في محله ولو تكرر الأمر لكررناه

– كان هناك انضباط كبير من قيادة المقاومة وهدف إيلام العدو كان يمكن أن يستمر لو استمرت الحرب –
في معركة أولي البأس نحن بدأنا ننتقل إلى مرحلة جديدة اختلفت فيها الأدوات والقيادة وتقبّل الجمهور
– الآن أصبح التكتيك مختلفاً ليس لدينا فائض قوة إنما لدينا من القوة ما لدينا
-فائض القوة أدى ثماره من 2006 حتى 2023 وردع “إسرائيل” كان بسبب فائض القوة