مهى شحادة تحصد جائزة التميّز التربوي العالمي 2025 لقيادتها المبتكرة في التعليم.

مهى شحادة تحصد جائزة التميّز التربوي العالمي 2025 لقيادتها المبتكرة في التعليم.
عندما يتقاطع الابتكار مع القيادة التعليمية، يولد التميّز. في عام 2025، حصدت مهى شحادة جائزة التميّز التربوي العالمي (Global Educators Excellence Award) لتصبح واحدة من أبرز القيادات التعليمية التي تُلهم العالم بممارساتها المبتكرة وطرقها الرائدة في التعليم الحديث.
حصلت شحادة على الجائزة التي تمنحها كل من World Education Policy وInternational Internship University تقديرًا لإسهاماتها البارزة في تطوير التعليم وتمكين المعلمين والطلاب على حد سواء.

نبذة عن الأستاذة مهى مهدي شحادة:
الأستاذة مهى مهدي شحادة هي رئيسة قسم الطلاب في جامعة التدريب الدولية، وسفيرة لمشاريع التوأمة الإلكترونية، ومدرّبة وكاتبة تمتلك أكثر من 20 عامًا من الخبرة في مجال التدريب والتعليم.
لها العديد من المبادرات التربوية، وتنظّم ورشات تدريبية متخصصة تهدف إلى تمكين المعلمين وتطوير مهارات الطلاب، مع تركيز على الابتكار في التعليم وتوظيف التكنولوجيا لخدمة العملية التعليمية.
كما تُعد متحدثة بارزة في العديد من المؤتمرات الدولية والمحلية، حيث تشارك بخبراتها في مجالات التعليم الحديث، التحوّل الرقمي، وتطوير المناهج التفاعلية.
تتميّز بأسلوبها الملهم في التدريب وقدرتها على تحويل التعلم إلى تجربة مؤثرة تترك أثرًا حقيقيًا في المؤسسات التربوية والمجتمعية التي تتعاون معها.
أُقيم الحفل افتراضيًا بمناسبة اليوم العالمي للمعلم في الخامس من أكتوبر 2025، تحت شعار “Honoring Educators, Inspiring Futures” أي "تكريم المعلمين، وإلهام المستقبل".
تمّ تكريم شحادة تقديرًا لدورها الريادي في ابتكار ممارسات تعليمية معاصرة تُعزّز مهارات القرن الحادي والعشرين، وتربط بين الذكاء الاصطناعي، التعليم المستدام، وتمكين المتعلمين ضمن رؤية تربوية متكاملة.
> “هذا التكريم لا يخصني وحدي، بل هو تكريم لكل معلم يؤمن أن التعليم هو القوة التي تغيّر العالم.”
— مهى شحادة
واعتبر القائمون على الجائزة أن إنجازات شحادة تمثّل نموذجًا ملهمًا في مجال القيادة التعليمية العالمية، لما قدّمته من مبادرات ومساهمات في نشر المعرفة وتمكين المجتمعات الأكاديمية حول العالم.
تُمنح هذه الجائزة سنويًا لشخصيات تربوية تركت أثرًا ملموسًا في تطوير التعليم الدولي، عبر برامج ومشاريع تسهم في بناء أجيال واعية، مبتكرة، ومستعدة لمستقبل رقمي سريع التغير.




