Mazdutide مقابل الدواء الوهمي لدى البالغين الصينيين المصابين بداء السكري من النوع 2
Mazdutide مقابل الدواء الوهمي لدى البالغين الصينيين المصابين بداء السكري من النوع 2
على الرغم من التقدم في إدارة مرض السكري من النوع 2 (T2D)، لا تزال هناك احتياجات غير ملباة للعلاجات التي تتحكم بشكل فعال في ارتفاع السكر في الدم مع معالجة الاضطرابات الأيضية المرضية1، 2. قمنا هنا بتقييم فعالية وسلامة مستقبلات الجلوكاجون المزدوجة (GCGR)/مستقبلات الببتيد 1 الشبيهة بالجلوكاجون (GLP-1R) العلاج الأحادي بالمازدوتيد مقابل العلاج الوهمي لدى البالغين الصينيين الذين يعانون من T2D غير الخاضع للتحكم بشكل كافٍ مع النظام الغذائي وممارسة الرياضة وحدهما. في تجربة المرحلة الثالثة هذه، شارك 320 مشاركًا (يعني HbA1 ج 8.24%، مؤشر كتلة الجسم 28.2 كجم/م2، ومرض السكري لمدة 1.9 سنة) تم اختيارهم بصورة عشوائية 1: 1: 1 لتلقي حقن أسبوعية من المازدوتيد 4 ملغ، 6 ملغ، أو دواء وهمي لمدة 24 أسبوعا، يليها علاج ممتد لمدة 24 أسبوعا من المازدوتيد. وفي الأسبوع 24، خفض المازدوتيد HbA بشكل ملحوظ1 ج مقابل الدواء الوهمي (نقطة النهاية الأولية): -1.57% مع مازدوتيد 4 ملغ و-2.15% مع مازدوتيد 6 ملغ، مقابل -0.14% مع الدواء الوهمي، مع اختلافات في العلاج قدرها -1.43% و-2.02% (كلاهما ص <0.0001). حدثت خسارة كبيرة في الوزن في الأسبوع 24 بنسبة -5.61% (4 ملغ) و-7.81% (6 ملغ) مقابل -1.26% (الدواء الوهمي) (كلاهما ص<0.0001). بالإضافة إلى ذلك، حقق عدد أكبر بكثير من المشاركين الذين تناولوا المازدوتيد نسبة HbA ذات الصلة سريريًا1 ج الهدف (<7.0%)، وهدف فقدان الوزن (≥5%)، ونقاط النهاية المركبة (HbA1 ج <7.0% وفقدان الوزن ≥5%) مقابل الدواء الوهمي (الكل ص <0.0001). كانت الأحداث الضائرة الأكثر شيوعًا – الإسهال، وانخفاض الشهية، والغثيان – متوافقة مع منبهات GLP-1R. تثبت هذه النتائج أن العلاج الأحادي بالمازدوتيد هو تدخل فعال يوفر تحكمًا مفيدًا في نسبة السكر في الدم وخفض الوزن إلى جانب ملف تعريف أمان ملائم لدى هذه الفئة من السكان.
■ مصدر الخبر الأصلي
نشر لأول مرة على: www.nature.com
تاريخ النشر: 2025-12-17 02:00:00
الكاتب: Dalong Zhu
تنويه من موقع “yalebnan.org”:
تم جلب هذا المحتوى بشكل آلي من المصدر:
www.nature.com
بتاريخ: 2025-12-17 02:00:00.
الآراء والمعلومات الواردة في هذا المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع “yalebnan.org”، والمسؤولية الكاملة تقع على عاتق المصدر الأصلي.
ملاحظة: قد يتم استخدام الترجمة الآلية في بعض الأحيان لتوفير هذا المحتوى.




